من نحن

دار مكة المكرمة للطباعة والنشر تأسست عام 1979 على يد السيد محمد عجمي، الذي تراكمت لديه خبرة واسعة في مجال الطباعة منذ عام 1969. افتتحت دار مكة أعمالها من خلال فريق عمل مكون من خمسة موظفين، اعتمادًا على القسم الفني. وفي عام 1983 تم إدخال أول ماكينة لقسم الطباعة وماكينة «سوبراسيتر 106» للقسم الفني. خلال السنوات التالية، تم شراء عدد كبير من آلات ميلر الألمانية. ومع بداية الألفية الثالثة، شهدت دار مكة توسعات كبيرة وتغييراً شاملاً على جميع مستويات العمليات بما في ذلك التوسعة إلى 9000 متر مربع، مع قوة عمل تبلغ 200 موظف من ذوي المؤهلات العالية والخبرة.
وفي عام 2006 قامت دار مكة باستبدال ماكينات طباعة ميلر بماكينات هايدلبيرج الألمانية وإضافة ماكينات إيبيريكا الأسبانية إلى قسم القطع وماكينات فيجا الإيطالية إلى قسم الطي واللصق لتصل الطاقة الإنتاجية السنوية إلى 600 مليون صندوق. وفي عام 2010، حصلت المطبعة على ترخيص لطباعة أول مصحف مرسوم بخط اليد، ثم طبع تحت اسم الدار. في عام 2023، حدث تقدم كبير بفضل الاستثمارات الكبيرة في أحدث الآلات الدولية: الألمانية «KBA Rapida 106 7 ALV3 SIS CX» لقسم الطباعة، وآلات «Kodak Trendsetter» الأمريكية لمرحلة ما قبل الطباعة، و«KBA Duran». Allpro» ماكينات لقسم ما بعد الطباعة. وبذلك استطاعت المطبعة أن تحافظ على مكانتها الرائدة، وعزا نجاحها إلى فضل الله عز وجل.

يستخدم المطبعة هيكل إداري معاصر يقوم على مبادئ الإدارة الحديثة والأقسام المتماسكة وهي: بتوجيه من المدير العام الذي يستخدم تقنيات الإدارة المتقدمة
الإدارات مترابطة. هناك إشراف وتنسيق مستمر بين الإدارات لضمان تسليم المنتجات عالية الجودة بأسعار تنافسية في الوقت المناسب، بهدف رضا العملاء والارتقاء بالشركة إلى أعلى المعايير.
- التسويق
- المبيعات
- خدمة العملاء
- إدارة المالية
- التخطيط
- الإنتاج
- ضبط الجودة
- ضمان الجودة